من نص اختيار الصديق
الحفظ من ( إذا نظرت في حال ....إلى أخره )
" اجعل غايةَ تشبثك في مؤاخاة من تؤاخى ومواصلة من تواصل توطين نفسك على أنه لا سبيل لك إلى قطيعة أخيك ، وإن ظهر لك منه ما تكره فإنه ليس كالمملوك تعتقه متى شئت أو كالمرأة التي تطلقها إذا شئت ، ولكنه عرضك ومروءتك فإنما مروءة الرجل إخوانه وأخدانه .
وإذا نظرت في حال من ترتئيه لإخائك ، فإن كان من إخوان الدين فليكن فقيها غير مراءٍ ولا حريص وإن كان من إخوان الدنيا فليكن حرا ، ليس بجاهل ولا كذاب ولا شرير ولا مشنوع .
فإن الجاهل أهل أن يهرب منه أبواه ، وإن الكذاب لا يكون أخا صادقا ، لأن الكذب الذى يجرى على لسانه إنما هو من فضول كذب قلبه ، وإنما سمى الصديق من الصدق وقد يتهم صدق القلب وإن صدق اللسان فكيف إذا ظهر الكذب على اللسان ؟ وإن الشرير يكسبك العدو ، ولا حاجة لك فى صداقة تجلب العداوة ، وإن المشنوع شانع صاحبه .
واعلم أن انقباضك عن الناس يكسبك العداوة ، وأن انبساطك إليهم يكسبك صديق السوء، وسوء الأصدقاء أضر من بغض الأعداء ، فإنك إن واصلت صديق السوء أعيتك جرائره ، وإن قطعته شانك اسم القطيعة ، وألزمك ذلك من يرفع عيبك ، ولا ينشر عذرك ، فإن المعايب تنمى والمعاذير لا تنمى "
ب ـ ما النصائح التي يدعو إليها ابن المقفع للتمسك بالصديق ؟
ج ـ للكاتب رأى في تشبيه العلاقة يبن الصديقين . وضحه وبين رأيك في هذه الصورة.
د ـ ما الأسس التي وضعها الكاتب لاختيار الصديق ؟
هـ ـ تكلم عن ملامح شخصية الكاتب كما فهمت من النص
و ـ يمثل ابن المقفع مدرسة أدبية . ما أهم سماتها ؟
ى ـ للعاطفة أثر في اختيار الكلمات … وضح ذلك من خلال العبارة
ج ـ استخرج من العبارة :
• أسلوباً إنشائياً ، وبين نوعه ، وغرضه البلاغي .
• تشبيها وبين ، نوعه ، وسر جماله .
• استعارة مكنية ، ووضحها ، وبين سر جمالها .
• جملتين بينهم ازدواج .
• جناس وبين نوعه وقيمته .
• طباق وبين نوعه وغرضه .
• أسلوبا للقصر وبين وسيلته . أ ـ اختر الصواب من بين القوسين :
مرادف ( غاية ) :{ نهاية – هدف –أمل }
مضاد ( تشبثك :{إهمالك –تفريطك – تساهلك }
جمع ( المملوك ) :{ الممالك – الملوك – المماليك }
المقصود بـ (مروءتك :{ محاسن الأخلاق – الكرم – التعاون }
مفرد ( أخدان) :{ خادن – خدن – مخدن }
مادة ( توطين ) :{ تطن – طين – وطن }
مرادف ( مراء ) :{ منافق – شر ير – باحث }
مضاد ( حريص ) :{ سعيد – بسيط – كريم }
جمع ( شرير ) :{ شرائر – أشرار – شرور }
مذكر ( الدنيا ) :{ الدنا – الأدني – الداني }
(أخوان الدنيا ) هم الذين :{ يفضلون المال – يتمتعون بالقوة – يحبون متع الحياة }
مفرد ( الجرائر ) : { جرير – جائر – جريرة }
المراد بـ ( يكسبك ) : { يجلب لك – يربحك – تفوز به }
مضاد (شانك ) : { قبحك – زانك – أكسبك }
(ابن المقفع ) من أصل : { عربي – رومي – فارسي }
هذا النص من الأدب : { السياسي – الديني – الاجتماعي }
النص من كتاب : : { الأدب الصغير – الأدب الكبير – كليلة ودمنة }
ملحوظة :
يتميز أسلوبه بأنه ( السهل الممتنع ) فالسهولة في وضوح الفكرة و إدراكها والصعوبة تعنى القدرة على تركيز المعنى وانتقاء اللفظة واختيار الكلمات .
الاعتماد على الطريقة الترسلية في الكتابة ؛ بتحرير النثر من قيود السجع أو الجناس وسواهما
الإيجاز ، فكل كلمة تؤدي معنى لا يتكرر ولا يعود إليه ، إن كان كل معنى يتصل بسابقه ولاحقه .
نص ( الربيع ) لأبي تمام [ دراسة ] تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس :
نَزَلَتْ مُقَدمَةُ المَصيـفِ حَمـيدَةً
وَيـدُ الشـتاءِ جَدِيـدَةٌ لا تُنْكَـرُ
لَوْلا الذى غَرَسَ الشِّـتَاءُ بِكفّـِهِ
جج لاقَى المَصِيفُ هَشَائـِماً لا تُثْمِـرُ
مَا كَانَتْ الأيَـامُ تُسْلـَبُ بَهْجـةً
لَوْ أَنَ حُسْنَ الرَّوضِ كان يُعْمَّـرُ
أوَلا تَرى الأَشياءَ أذْ هِِىَ غُيِّرَتْ
سَمُجَتْ وحَسْنُ الأرضِ حِينَ تُغَيَّرُ
ج
يَاصَاحِبَّى تَقَصَـيَّا نَظَرَيْكُمَـا
تَرَيَا وُجُوهَ الأرْضِ كَيْفَ تَصوَّرُ
تَرَيَا نَهَاراً مُشْمِسَاً قـَدْ شَابَـهُ
زَهرُ الرُبَـا فكأنَّـمَا هو مُقْمِـرُ
دنيا مَعَاشُ للـوَرى حتَّى إِذَا
جُلِىَ الرَّبِيعُ فإنّما هـى مَنْظَـرُ
ج
أضْحَتْ تصوغُ بُطُونُها لظُهُورِهَا
نَوْرَاً تَكَادُ لَهُ القُلُوبُ تُنـَــــوِّرُ
مِنْ كُلِّ زَاهِرةِِِ تَرَقـْرَقُ بِالنَّـدَى
وكأنَّها عَيْنُ إليـــكَ تَحَــــدَّرُ
حتَّى غَدَتْ وهَدَاتُها ونِجــادُها
فِئَتَيْنِ فى خِلَعِ الرَّبِيعِ تَبخْتَرُ
ب ـ اشرح الأبيات شرحا أدبيا ، مبينا الإحساس المسيطر على الشاعر
ج ـ استخرج من الأبيات :
• أسلوبين إنشائيين مختلفين ، وبين نوعهما وغرضهما .
• تشبيها وبين نوعه وقيمته الفنية .
• استعارة مكنية ووضحها وبين سر جمالها .
• كناية عن صفة وبين سر جمالها .
• محسناً بديعياً وبين أثره فى المعنى
د ـ يطلق علي أبى تمام شاعر الصنعة اللفظية . فلماذا ؟
ز ـ ما الخصائص الفنية التي تميز بها أسلوب أبي تمام ؟
هـ ـ لماذا فضل الشاعر استخدام الأساليب الخبرية في الأبيات السابقة ؟
و ـ تحت أي غرض من أغراض الشعر تندرج هذه الأبيات ؟
وما مظاهر التطور التي لحقته في العصر العباسي الأول ؟
ي ـ لقد عاب النقاد على الشاعر في عدة مواضع . اذكرها مبينا السبب المقصود بـ (يد الشتاء) : { أمطاره – رياحه – كلاهما }
مفرد ( هشائم) : { هشيم – هشيمة – هشمة }
مقابل (سمجت ) : { حسنت – شوهت – برزت }
المقصود بـ ( يعمر ) : { يطول – يدوم – يهرم }
جمع (شتاء) : { أشتاء – أشتية – شتوات }
معني كلمة (تنور) :{ تضيئ – تلمع – تتفتح }
مرادف ( الربا ) : { الهضاب – المنخفضات - المرتفعات}
( الورى ) هم : { المخلوقات – الناس – القدماء }
مفرد ( النور) : {النيرة – النورة – المنيرة }
جمع (الندي) : { ندوات – أندية – أنداء }
(تكاد) فعل يفيد : {الرجاء– المقاربة– الشروع }
العلاقة ( وهدات - نجاد ) : { ترادف – تضاد – تجانس }
( تتبختر ) توحي بـ : { الإعجاب – الاستهتار – الأنفة والكبرياء }
معنى (تترقرق ) : { تشرق – تتلألأ – تلمع }
( الخلع ) هو : { الثوب – الزينة – النقش }
الفعل ( تصوغ ) يوحي : { بالخبرة – بالدقة – بالقوة }
بين الصواب والخطأ في العبارات الآتية معللا
هذه القصيدة تندرج تحت غرض الفخر
لقب أبو تمام بشاعر الطبع ولقب البحتري بشاعر الصنعة
عاطفة الشاعر صادقة ونابعة من الإعجاب بالطبيعة
نوع الشاعر بين الأساليب الخبرية والإنشائية ولكنه أكثر من الأساليب الإنشائية
اعتمد الشاعر في وصفه على الصور البلاغية ليوضح ويؤكد فكرته
من نص (الرثاء) لابن الرومي [ حفظ ] ب - بين الصواب والخطأ فيما يلي معللا
بُكَاؤكُما يَشْفِي وإنْ كَانَ لا يُجْدِيْ
فَجْودَا فَقَدْ أوْدَي نَظيْرُكُمَا عِنْدِي
تَوخََّي حِمَامُ المَوْتِ أوْسَطَ صِبْيتِي
ج فَلِلَّهِ كَيْفَ اخْتَارَ واسِطةَ العِقْدِ ؟
طَوَاهُ الرَّدَى عَنِّي فَأَضْحَي مَزَارُهُ
بَعِيْداً علي قُرْبِِ قريباً علي بُعْدِ
لقدْ أَنْجَزتْ فيهِ المَنَايَا وعِيدَهَا
وأَخْلَفتِ الآمالُ ما كانَ مِنْ وَعْدِ
ألَحَّ عَلَيْهِ النَزَّفُ حَتَّى أحَالَه
إلي صُفْرَةِ الجَاديَّ عَنْ حُمْرَةِ الوَرْدِ
فيا لك من نَفْسِِ تَسَاقَطُ أنْفُسَاً
تَسَاقُطَ دُرِّ مِنْ نِظَامِ بِلا عَقْدِ
أُلامُ لِمَا أُبْدِي عَلَيْكَ مِنَ الأسَى
وإني لأُخْفِي مِنْكَ أضْعَافَ مَا أُبْدِي
ج
محمدُ ما شيْءٌ تُوُهِّمَ سَلْوَةًِ
لقَلْبِي إلا زادَ قَلْبِي مِنَ الوَجْدِ
ج
أرَى أخَوَيْكَ الباقِيْينَ كِلَيْهِمَا
يكُونَانِ للأحْزَانِ أوْرَى مِنَ الزَّنْدِ
إذا لَعِبا في مَلْعَبٍ لكَ لذَّعَا
فُؤَادِىَ بِمِثْلِ النَّارِ من غَيرِ مَا قَصْدِ
وأنْتَ وإنْ أُفْرِدْتَ في دَارِ وحْشَةٍ
فَإنِّى بِدَارِ الأَنْسِ في وَحْشَةِ الفَرْدِ
أ - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس :
مضاد " يجدى " : ( يضر – ينهض – يفيد)
جمع " نظير " : ( أنظار – نواظر – نظراء )
مرادف " توخى " : ( أفاد – قصد – تقدم )
مفرد " صبيتى " : ( صبية – صبى – صبيان )
معنى " الردى " : ( الموت – القبر – ملك الموت )
مفرد " المنايا " : ( أمنية – منى – منية )
مضاد " أحاله " : ( ثبته – حوله – غيره )
حذف الفاعل في " ألام " : ( للخوف من الفاعل – للجهل به – لكثرته )
مرادف " يشفي " : { يعالج – يريح – يفيد }
مضاد " يجدي " :{ يضر – ينفع – يقدم }
بين ( وعد – وعيد ) :{ طباق – ترادف – تقارب }
جمع ( فؤاد ) :{ فوائد – أفئدة – وفود }
مزج الشاعر في قصيدته بين الأسلوب العاطفي والأسلوب الوصفي .
تعد هذه القصيدة من غرض الرثاء القبلي .
يتنقل الشاعر بين ضميري المخاطب والغائب وذلك للإثارة وإظهار الحزن .
من السمات الأسلوبية للشاعر التكلف في الصور البيانية والمحسنات البديعية .
الأسلوب الغالب في الأبيات هو الأسلوب الإنشائي .
ساوى الشاعر في النص بينه وبين ابنه الفقيد
ج- ما الذي يطلبه الشاعر من عينه ؟ ولماذا؟
د – لماذا يلوم الناس الشاعر ؟ بم رد عليهم ؟
هـ - يتوهم البعض أن في ولديه عزاء ، ولكن الشاعر يرى فيهما غير ذلك . وضح ذلك .
و- صور الشاعر مظاهر الموت عند ابنه .وضح
ز- استخرج من الأبيات ما يلي :
المقامة الحلوانية ......دراسة أ- أكمل مكان النقط بما تراه مناسبا
ذ
غلامي : ........ (ج) ........ . حجام : ......... الرقعة :.......... .(ج) ............... البقعة : ........ (ج) ...... . خفيف اليد : ............ الموسي :......... قليل الفضول :................ (ملياً )................... ( رسمت ) ....... ، ( السمت ) ........... (قوامه) ............. ( على أثري ) ...........( عمد) ..............، ( يكد ) ............. ( يغمزني )........... ( الأوصال ).............. ( أخدع ................(ج)............. ويراد بـ : " حيا أخدع الثاني " : ................................. ( قعقعت أنيابه ) ................... ، (لكع ) ..........( هتكت) .............. ( حجابه ) يراد ............ (عييا ) ..........، ( تجشم ) ............ (فضولي ) ..................... ( تسل ) : ............... ( لعنة ) ......... ( سقر ) ......... .( وجلاً ) .............( انسللت ) ....... ( عجلا ) ...........
ب- اشترط عيسى بن هشام أن يكون لكل من الحمام والحجام مواصفات خاصة . اذكرها .
ج – ماذا تعرف عن بديع الزمان الهمذاني ؟ ولم سمى مقامته بالحلوانية ؟
د- النص حافل بإيقاع موسيقي ظاهر . فما مصدره ؟
هـ- من أى فنون النثر هذا النص ؟ وماذا تعرف عنه ؟
و- من أبطال مقامات بديع الزمان الهمذاني ؟ وما عدد مقاماته التي وصلتنا ؟
ز- متى نشأ فن المقامة ؟ وما أسباب نشأته ؟
ى - تعتبر هذا المقامة قريبة من فن القصة فلماذا ؟
س : اختر الصواب مما بين الأقواس فيما يلي :
مات الهمذاني : ( 398 – 389 – 387 هـ )
المقامة قريبة الشبه من : (المسرحية – الرواية – القصة )
من أسباب ظهور المقامات : ( الرقي الثقافي – الكدية – الغنى والثراء )
بطل المقامات عند الهمذاني : (عيسى بن هشام – أبو الفتح - ابن دريد)
عدد ما وصل إلينا من مقامات الهذاني : (أربعمائة – إحدى وخمسون – اثنتان وخمسون )
( يا عفاك الله) أسلوب : (خبري – خبري لفظا إنشائي معنى ـ إنشائي )
ظهرت المقامات في القرن : (الثاني الهجري ـ الرابع الهجري ـ الخامس الهجري)
|