وياترى إيه الأخبار بقى دلوقتى بعد ما تأكد باليقين عدم حصول حركتى كفاية و 6 أبريل على أى تمويل أجنبى ، مقابل عشرات المنظمات والجمعيات والتيارات الأخرى .
نصدق من ونكذب من فى هذا العراك السياسى الذى يسعى لإرجاعنا لما قبل 25 يناير ، والذى استطاع فى أقل من عام أن يقضىى على الثورة ويحذرنا من الخروج للميادين فى العيد الأول لها بحجة خراب مصر . عليه العوض ومنه العوض فيكى يابلدى .
والأدهى أننا نصدق أى شئ ينشر ويسرب على أنه حقيقة ، دون أن نفكر لحظة واحدة عن الهدف والغاية وصاحب المصلحة فيما يقال .
|