
04-01-2012, 09:04 PM
|
عضو مجتهد
|
|
تاريخ التسجيل: Sep 2011
المشاركات: 115
معدل تقييم المستوى: 14
|
|
تخيل معايا كده إن حبيبكـ هو ملك من ملوك الدنيا
تفتكر حالك هيبقى عامل إزاى
تعامل الناس معاك هيكون عامل إزاى
إنت نفسك هيكون إحساسك إيه
ويا سلام بقى لو كان هو كمان بيحبك شوية كتيير
تفتكر ممكن حاجة تقف قدامك
ولا كل الطرق بتتفتح وكل حاجة بتبقى تمام
طيب
إيه رأيك بدل ما تقعد تتخيل وتتعب دماغك
إيه رأيك ما نخليه واقع وتعيشه فعلاً
ويبقى حبيبك ملك الملوك
شوف معايا القصة دى كده
وبعدين نكمل
مادمت حبيبي فلن أخاف
.
.
.
.
.
ها قرأت وخلصت
تخيل بقى كل الكلام اللى قلناه فوق ده
إحنا فعلاً عايشينه
ده ربنا حبيبنا
سبحانه وله المثل الأعلى هو ملك الملوك
ملك الأرض والسماء
تخيل كده لما يبقى ربنا يحبكـ
يا سلاااااااام إيه المتعة دى
وأكيد ربنا سبحانه بيحبنا
ما ذكره الله سبحانه في الحديث القدسي من فضائل عظيمة تلحق أحبابه فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ
: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِنَّ اللَّهَ قَالَ :
مَنْ عَادَى لِي وَلِيًّا فَقَدْ آذَنْتُهُ بِالْحَرْبِ
وَمَا تَقَرَّبَ إِلَيَّ عَبْدِي بِشَيْءٍ أَحَبَّ إِلَيَّ مِمَّا افْتَرَضْتُ عَلَيْهِ
وَمَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ
فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِهِ وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطِشُ بِهَا وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِي بِهَا
وَإِنْ سَأَلَنِي لأُعْطِيَنَّهُ وَلَئِنْ اسْتَعَاذَنِي لأُعِيذَنَّهُ
وَمَا تَرَدَّدْتُ عَنْ شَيْءٍ أَنَا فَاعِلُهُ تَرَدُّدِي عَنْ نَفْسِ الْمُؤْمِنِ يَكْرَهُ الْمَوْتَ وَأَنَا أَكْرَهُ مَسَاءَتَهُ "
رواه البخاري 6502
اقرأ الحديث تانى كده
بس زى ما اتفقنا بقلبك مش بلسانك أو عقلك
تأمل في كلماته
بجد حاجة فى غاية الروعة .. تخيل لما ربنا سبحانه الملك الودود يتودد إليك ويحبك ويفرح بتوبتك
سبحان الله إحنا مين أصلا عشان ربنا يتودد إلينا ده سبحانه الملك ليس كمثله شئ هو أغنى الأغنياء ونحن أفقر الفقراء
تأمل كده رحمة ربكـ
.
.
.
متخيل رحمة ربنا بيك أد إيه
وحبه ليك أد أيه
والله الواحد لو تدبر الحديث ده صح وعاش بيه بس فى حياته لكفاه
يتبع ..
|