السماح لمتهم فى احداث "الوزراء" بأداء امتحانه داخل طره
القاهرة - أ ش أ
قام قطاع مصلحة السجون بوزارة الداخلية بالتنسيق مع جامعة عين شمس الخميس بإرسال لجنة مسائية إلى منطقة سجون طره لتمكين النزيل محمد عمران عبد المجيد الطالب المقيد بالفرقة الرابعة بكلية الحقوق من أداء الامتحانات المقررة عليه.
وقال مصدر أمنى مسئول فى تصريح خاص لوكالة أنباء الشرق الأوسط إن "النزيل المذكور متهم فى القضية رقم 2011/7363 جنح السيده زينب فى أحداث مجلس الوزراء ".
ويأتى ذلك تنفيذا لتوجيهات اللواء محمد نجيب مساعد وزير الداخلية لقطاع مصلحة السجون بشأن إعلاء قيم حقوق الإنسان وحرص القطاع على إتاحة الفرصة لنزلاء السجون من المحبوسين احتياطيا وكذلك المحكوم عليهم فى أداء الامتحانات المقررة عليهم.
http://www.egynews.net/wps/portal/news?params=154487
اخر تحديث: 05/01/2012 20:25 توقيت القاهرة
تعليقات القراء
الاسم : حسن سليمان الكاشف
سنه رابعه كليه الحقوق ياريت تعفوا عنه وتكون التوبه النصوحه وتعود الي دراستك ويمكن يكون مطلوم
الاسم : اسلام*
ياريت يحس بالندم لتخريب وطنة
الاسم : مصرى فرنسى
والله مصر بتحبك وبتحبنا كلنا بس عايزانا نحبها تعمل ايه قلب الام قلب ابنى علية حجر كمل انت
الاسم : هرم خوفو
شايف مصر بتخاف عليك ازاي وانت كنت عايز تدمرها
الاسم : سمر مهند
ربنا يوفقك ويهديكم يا شباب مصر للخير والصالح
هذا المتهم شاب مصرى
ومن علق على الخبر شباب مصريون
هل توعد أحد منهم بأى إساءة لهذا الشاب أم تمنوا له التوبة والتوفيق ؟
هذه هى مصر وهذا هو خلق شعبها
وهناك الكثير من شبابنا مغيب وتمت السيطرة على فكره من نخب تسعى السلطة
وسامحنى أخى الكريم - فلم أجد أفضل من هذا الخبر لأرد به فى الموضوع
شبابنا يحتاج منا الكثير والكثير
ليس بصد هم وإعلان الحرب عليهم ولكن بالاقتراب منهم وتوعيتهم
فليتحرك شيوخ الأزهر
فليتحركوا شيوخ السلفين والأخوان ورجال الدين ومصر عامرة بهم
بدلا من تصدع رؤسنا بأفكار غريبة لاتغنى ولاتثمن من جوع
فليتحرك أساتذة الجامعات والحكماء فى كل مجال
فليتحمل كل مصرى مسئوليته
كفانا صراخ وعويل ولم نرى مسعى واحد للحوار سوى التدليل للبعض والحكم بالبلطجة على البعض الأخر
أهكذا تقام الدول
واللى يحب مصر يحاور شباب مصر ويستمع لهم
ونحن نعلم جيدا المنشقين منهم والمتكبرين والمغرورين ويمكن حصرهم فى ورقة بيضاءمن وجه واحد فهم ليسوا إلا جماعة نعلمها جميعا
فلنعزلهم عن البسطاء المغيبين بالحوار والحكمة
شكرا جزيلا أخى الكريم