[أ/رضا عطيه]

أمن لمن ؟

للجيش ولا أعدائه ؟

ولا نخليها للبلد أو للشعب ؟

يلا بلاوجع قلب

يستاهل العسكرى اللى أمن الانتخابات وحمى المؤسسات وأمن البلاد

مش قالوا احنا خدام لمصر

يلا وهذه هى شكرا من سيدهم

أوهام القلة لابد وأن تواجه قبل أن يصدروا القوانين من مكاتبهم لتحكمنا بل وتجبرنا جميعا على قبول الخروج الأمن !

ربنا يستر لبعد الكلمتين دول يطالبونى بالخروج الأمن !!!

يا ألله
العملاء يحاكمون الأبطال ؟
ومن المؤكد ستحمل الدعوى كل هذه الكوارث


1-شاركوا فى الفساد السياسى الإسرائيلى ويثيرون القلق والمخاوف بداخل قلوبهم الرقيقة
2-شاركوا فى تأمين حدود البلاد ضد الأخوة الجواسيس دعاة الحرية والديمقراطيه

3- أجروا الدموع فى عين الصهاينه وحبايبهم قبل ميلاد من يتقدم بالطلب

4- وقفوا ضد قائدهم الأعلى وانضموا للشعب تأيدا لثورتهم ومنعا للفوضى والتى كان مخطط لها لذبح البلدوجرها لسيناريو ليبيا أوسوريا

5- أمن الانتخابات والمؤسسات وساعد الشرطة فى إعادة الهاربين من السجون للسجن وهذا حرمنا من عدد كبير من الانصار والذين كانوا لا يكلفوننا شيئا لان مابداخلهم يكفى لحرق البلد- احرق يحرق- ولو التمن 200جنيه

فعلا الجيش لازم يهان من أجل عيون الدولار واليورو!!!!!!!!!!!!
وتأديبا له لتجرأه على محاولة كشف المستور وراء جمعيات العمالة -

يا ألله

هل وصلت البجاحة لهذا الحد؟!



رحماك يارحمن

وأخيرا لا أحد فوق القانون فليكون الكل هكذا
فلماذا كل هذا العويل والتنديد عند القبض على أى بلطجى مخرب!!!!!!!!1