لقد كثر في هذه الأيام موت الشباب وصغار السن
والموت لا يعرف سناً ولا مقاماً ولا درجةً ولا صحيحاً ولا مريضاً ولا رجلً ولا امرأةً
فالكل راحل عندما بنتهي أجله
كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام
نسأل الله ان يتغمد الراحل برحمته
اللهم أسكنه فسيح جناتك
والهم اهله الصبر والسلوان يا رب العالمين