تحليل بعض البيانات
--1-السلطه العسكريه حمت الشعب المصرى فيقول فقط ما أسموهم النخبه وبعض الا‘علاميون والمحرضون كيف قامت السلطه العسكريه بحمايه الشعب والرد عليهم هو. . . قامت السلطه العسكريه بالفعل بحمايه الشعب المصرى من المخططات الخارجيه وتهريب الآسلحه من ثلاث دول وحركه فمنعت الاسلحه القادمه من الجنوب السودانى ومن ليبيا ومن اسرائيل ومن حماس وقضت على 90% منها والباقى فى الطريق لكشفه بواسطته رجال مصر شرطه وجيش .... وقامت بحمايه الشعب كله وليس بعضه من البلطجيه وتجار السموم ومن اختطاف الاطفال والنساء والآملاك وعندما أعلنت الطوارئ هاج البرادعى وشركاه المعروفين ومنهم السلطويون والنخبه وسنوا قوانين لم يوافق عليها السلطه العسكريه ... فلم تحمى طرف دون الآخر وهذا سر الغضبه عليهم ومحاولات تشويههم
-2ما يحدث من البدو الآن فى الآسماعيليه وسيناء وأهالى الضبعه هى نفس التوقيت فى أنسحاب البرادعى ومغادره كارتر مهندس تقسيم الدول العربيه من مصر فهل هذه صدفه أم مؤامره بشكل أخر وتحريك الحدود لفتح جبها كثيره على الجيش المصرى مع التحركات الداخليه والاعلام الفاسد الذى لم ينهى العداوه لمصر وشعب مصر بتأمرهم المستمر ومحاولات الصيد وأنتهاز الفرص لإثبات أن الجيش يحاول الآنفراد بالسلطه ويريد الآستمرار فيها ورغم حياديه السلطه العسكريه والتى ظهرت جليا فى إدارتهم للانتخابات إلا أن هؤلاء لم يوقفوا هجومهم المستمر عليهم ويتهمونهم بأستمرار وأخر اتهاماتهم الآتفاق بين السلطه العسكريه و الآخوان فى تبادل السلطات السلطه
-3 بدأت تحركات النخبه وتحريك بعض الفنانين والفنانات لتلميع الثورجيه وجذب أفراد من الشعب للنزول يوم 25 يناير لآشعال الفتن فى البلاد وتمثليات حراره ونواره واسماء وقصص الشهداء والمصابين التى لم تتغير
---4-أخر تحليل وهو ما قالته سكينه فؤاد وبعض السلطويون بضروره عدم خروج المجلس العسكرى الخروج الآمن ويعتبرونها خيانه للوطن فهل الشعب طلب منهم فرض الوصايه عليهم أو طلب منهم تعليمهم كيف يحافظون على بلدهم وهل قائدى الجيش المصرى وسلطه البلاد الآن عليهم أن يطلبوا العفو والمغفره من سكينه فؤاد والبرادعى وغيرهم ممن يقولون لايخرجوا الخروج الآمن فضغطت منذ أسبوع والآن اجتمعت مع أثنى عشر من المجلس الآستشارى وطالبوا بأثنى عشر مطلبا لآستكمال الثوره --ومنها الاعتذار من السلطه الحاكمه الان للتحرير على ماحدث منهم فهل الجيش المصرى والشرطه المصريه عليهم عندما يقومون بحمايه الآمن القومى والبلاد فيصبحوا تابعين وغير أمناء ولابد من محاكمتهم فاى عقل ونحن نرفض كلمه الخروج الآمن ونرفض أى محاكمات لآى جندى شرطه او جيش إلا إذا كان خارج توقيت الخدمه فقط وهذا لم يتم منهم نهائيا ولم يثبته أحد فظهرت اللعبه من وراء مقوله الخروج الآمن هو الضغط على السلطه العسكريه حتى يوافقوا على الاثنى عشر طلبا جديدا والتى ليس لها سقف ولن تكون أبدا إلا بتعيين البرادعى رئيسا وترك البلاد تنفلت ويستولون عليها --نرفض تماما هذه المقوله ولا تقال ابدا على جيش مصر ونرفض تماما المطالب التى تطالب بأعتذار السلطه العسكريه وهذه النقطه أيضا إهانه للسلطه ولجيش مصر ويريدون بها باطل ويأخذونها كدليل مستقبلى وهذه صنيعه سكينه فؤاد وكأنها الفاهمه الواعيه والشعب غاب عنه الثقافه والوعى فندائى الاخير للسلطه العسكريه عدم تنفيذ طلبات جديده وعدم الموافقه على أهم نقطتين فيهم والشعب المصرى قال كلمته وخرج للانتخابات بالملايين وأنتخبوا ما أنتخبوا ورضينا بإرادتهم ولن يسقط النواب بل يسقط الميدان
|