عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 17-04-2008, 02:14 PM
omda2010 omda2010 غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
المشاركات: 42
معدل تقييم المستوى: 0
omda2010 is on a distinguished road
افتراضي

1. تخير الصحيح لما يلي مما بين الأقواس :
• مضاد ´´أدرك .: : ( تشكك - جهل - أغفل - أعرض ) جهل
• مرادف ساور : ( أفزع – أحاط--صارع - عاجل ) احاط
• مرادف تنبؤاتك : ( معارفك – تخرصاتك- تحذيراتك-أخبارك ) تخرصاتك
• مضاد تبشر ´´ : ( تنذر - تحزن - تيئس -تثير ) تنذر
==============================
2. ما أثر كلام المنجم على جلال الدين والأمير ممدود ؟ وماذا فعل ممدود ليخفف من ذلك الأثر؟
خاف السلطان جلال الدين لانه كان يثق فى كلام المنجمين وكان عندما يفكر فى انه سيهزم التتار يفرح ولكنه يتذكر ان التتار سوف يهزمونه ف النهاية يرجع ويحزن ثم يتذكر انه سوف يولد فى اهل بيته شخصا سوف يهزم التتار لا يشك فى ان ذلك الطفل سوف يكون ولده
اما بالنسبة لممدود كان لا يهتم بذلك الموضوع لانه يرى انه لا يعلم الغيب الا الله سبحانه وتعالى ولكنه خاف ان تلد زوجته ولدا وتلد زجة جلال الدين انثى فيضطر السلطان جلال الدين ان يقتل ابنه حتى يحافظ على ملكه ويورثه لابناءه من بعده لذلك فقد تمنى ان تلد زوجته بنتا
وقد حاول ممدود ان يهدء من خوف جلال الدين بانه ذكر له قصة الملك المستعصم
=============================
3. ما ظروف استشهاد الأمير ممدود؟ وما أثر موته على جلال الدين ؟
مات الامير ممدود ولم يتجاوز الثلاثين وترك من بعده زوجة وابنا لم يدر عليه الحول ولم يتمتع برؤيته الا اياما معدودات لانه كان دائما مع الجيش لقتال التتار وقد مات فى الحرب ضد التتار التى كسبها السلطان جلال الدين وعاد من الحرب محمولا على محفه وكان شديد الاعياء وقد طلب السلطان جلال الدين له اكبر اطباء عصره ووعدهم بهدايا كبيره اذا وفقوا فى علاجه ولكنهم لم يفلحوا فى ذلك لان مرضه كان خطيرا ثم مات فى النهاية
وقد اثر ذلك فى السلطان جلال الدين حيث انه شعر بتفاهة الدنيا وحزن عليه حزنا شديدا ورعاه فى ابنه وزوجته
. لمن حسمت معركة جلال الدين وجيش الانتقام التتارى؟ معللا
كانت فى البداية لجلال الدين لكنه انتهى بعد ذلك لجيش التتار