هذا الخبر مع باقة ورد للأخ محمود (عاشق البلانكو )
شباب يهتفون ضد عمرو موسى بمؤتمر الثورة مستمرة
السبت، 21 يناير 2012 - 19:22

عمرو موسى المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية
كتبت رحاب عبد اللاه
هتف بعض الشباب الثورى ضد عمرو موسى المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية لحظة دخوله لمؤتمر "الثورة مستمرة" الذى عقد صباح اليوم بمركز القاهرة للمؤتمرات، مرددين هتافات "يسقط يسقط الفلول" فى الوقت الذى رفض عمرو موسى التعليق عليه، مؤكدا أنه يحترم اختلاف الآراء.
فى الوقت الذى داعبه ممدوح حمزة المنسق العام للمجلس الوطنى قائلا "الشباب متحمسون والثورة لم تتفق على شىء، وعاوزين رمسيس تانى ليحكم مصر" فيما استقبله عدد من الشباب والوفود القادمة من محافظات وتسابقوا لالتقاط الصور التذكارية معه .
وقال موسى لـ"اليوم السابع" إنه يرفض تسليم السلطة لمجلس الشعب، معتبرا أن ذلك خلط بين السلطة التنفيذية والتشريعية، مؤكدا على ثقته فى تسليم المجلس العسكرى السلطة فى الموعد المقرر أقصاه يونيو 2012 .
وأكد موسى أن 25 يناير ليس يوما للاحتفال، بقدر أنه سيكون وقفة لتذكر يوم تاريخى ووقفة حدادا على أرواح الشهداء وتحية لأرواح الشهداء التى أزهقت.
وردا على سؤال حول أنه كان شاهدا على النظام السابق قال: "كنت أرى الفساد بعينى من داخل النظام ومن خارجه وتحدثت فى قمة شرم الشيخ قبل الثورة بأيام وأكدت أمام الحضور أن الفساد استشرى فى مصر وأن ثورة تونس ليست بعيدة عننا"، مطالبا بالرجوع لتلك التصريحات والتأكد منها.
يعنى كل من سيصرح بتصريح طيب للجيش سيكون هذا هو الرد
ولذلك شوف الخبر التالى
هتلاقى فيه ناس رجعت على كعبها إحتراما لرأى القلة الفضائية ودهسا لرأى الأغلبية التى مازالت تعيش فى العتمة والتجاهل مع أنها هى فقط من تملك العصا السحرية لتجعل هذا نائب وهذا رئيس !!!!
العوا: لن يفلت أحد بجريمة قتل الشهداء ولو كانت قبل ثورة 52
الأحد، 22 يناير 2012 - 00:30

الدكتور محمد سليم العوا المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية
كتب محمود عبد الغنى
أكد الدكتور محمد سليم العوا المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، أنه ضد العفو عن الرئيس السابق حسنى مبارك مقابل أمواله، لافتا إلى أن دم شهيد واحد تساوى كل فلوس الدنيا وأنه يوم 2 فبراير من العام الماضى قبل أن تندلع البلاد بالاشتعال بالثورة تم عرض اقتراح على مبارك بأن يفوض السلطة لنائبة عمر سليمان وأن يحل مجلسى الشعب والشورى وأن يعجل بانتخابات الرئاسة على أن تكون فى مايو 2011، وفى مقابل ذلك يغادر البلاد هو وزوجته وأحفاده.
وأضاف العوا فى المؤتمر الجماهيرى الذى عقد مساء اليوم بمنطقة الوايلى بالقاهرة، أن الحديث يجب أن يكون عن الخروج العادل للمجلس العسكرى، وليس الخروج الآمن مشيرا إلى أن أساس الحل الذى يقترحه هو أن أحدا لن يفلت بجريمته أبدا ولو كانت قبل الثورة، والذى ارتكب جريمة فى أى وقت سوف يحاسب عليها، ولو كانت قبل ثورة 52.
وأشار العوا إلى أن الوسيلة إلى إعادة الحقوق إلى المواطنين والشعب المصرى هى دولة القانون، مضيفا أن أساس العدل الذى نريد أن تقوم عليه الدولة فى المستقبل هو العدل الإسلامى، وأن الإسلام رحمة للعالمين ومن لم يسعه عدله تسعه رحمته وأن الإسلام لا يظلم أحدا.
وطبعا هذا الخبر ظاهرة طيب ومافى باطنه غمزة عين للفضائيين والصحفييين - حتى شوف الصورة
هؤلاء يقولون هذا ثم ينقلبون لكذلك فى لحظة تبعا للظروف
ونشكر الله على الظروف التى طالما ساعدتنا فى كشف المستور
شكرا لكم