شكرا علي الابداع
لكن لو حصل ده النهارده افتكر القصة حتتقلب كدة :
قام مسرعا وتوجه متخفياإلى دار فيروز فقرع الباب قرعا خفيفا .فقالت امرأة فيروز : من بالباب؟قال : أنا الملك سيد زوجك .ففتحت له فدخل وجلس .
فقالت له : أرى مولانا اليوم عندنا ! فقال : زائر . فقالت : أعوذ بالله قوم بينا علي اي كازينوا
فقال الملك : طب و فيروز
فقالة له : في ستين داهية تاخدوا لا شفت منه يوم عدل ده .................
|