حسبي الله ونعم الوكيل في كل ظالم لم يراع الله في هيئات التدريس التي دائما ينظر لها نظرة الريبة والشك باعتبار انهم اباطرة دروس خصوصية ولا يعلموا ان الدروس في القري تعطي برغيف وقطعة جبنة قريش وقد لا يتحصل عليها
الغريب ان لجان المتابعة تفترض في المعلم سوء الظن ولا يشعرون بمدي تعبه وكده وعلي فكره كثير جدا من المعلمين عندهم ضمير في عملهم ، ولكن بعضهم لحظه العثر تأخر عن الحضور لأي ظرف فيتم التقفيل عليه وعدم احتسابه عارضة ويخصم من راتبه أو قد ينسي اي شئ من أدواته دي تبقي نكسه ويا سواد ليلة فالبيه المتابع ما يصدق ويبدأ التحقيق والجزاء إالخ
|