ورفض مسعد فكرة إلغاء أو تأجيل التعليم فى مصر باعتباره جزءا من الشخصية المصرية، رافضا مقارنة عدد من الأطراف، لم يسمها، بين إلغاء العملية التعليمية فى مصر وإلغاء الدورى المصرى فى أعقاب تداعيات المأساة الإنسانية فى أحداث بورسعيد باعتبار أن التعليم دليل مؤشر على نهضة ورقى الشعوب وتقاس من خلاله حضارتها الإنسانية
__________________
|