1- أن أزمة التعليم أزمة عالمية، وإن اتخذت في العالم المتقدم أبعاداً تختلف عن إبعادها في العالم النامي.
2- أن النظام العالمي الحالي الذي قوامه العولمة، وحرية السوق الاقتصادية وإهمال الهوايات الثقافية وما تشتمل عليه من قيم ومواقف يملي على نظام التعليم في العالم كله مطالب جديدة ويفرض عليها أن تلجأ إلى تجديدات مبتكرة، وما تزال بدورها في طور التكوين.
3- أن النسق التعليمي جزء من نسق اقتصادي اجتماعي، وثقافي شامل، وأن التصدي لمشكلاته بالتالي لا يكون إلا من خلال شبكة تعليمية واسعة متفاعلة مع ذلك النظام الشامل.
4- أن النظم التعليمية في مثل هذا العالم دائبة التغير، ينبغي أن تتصف أولاً وقبل كل شيء بالمرونة
__________________
اطلبوا العلم، فإن عجزتم فأحبوا أهله، فإن لم تحبوهم فلاتبغضوهم هيا بنا نتعلم الديمقراطية <!-- Facebook Badge START --><!-- Facebook Badge END -->
|