أحبتى فى الله أهدى إليكم هذه القصة
مر يهودي ومعه كلب علي ابراهيم بن أدهم رحمه الله
فقال اليهودي: ألحيتك يا ابراهيم اطهر أم ذنب (ذيل ) هذا الكلب أطهر؟
وكان يريد أن يغضبه بهذا السؤال .فقال ابراهيم بن أدهم - في هدوء تام
إن كانت في الجنة لهي أطهر من ذنب كلبك وإن كانت في النار لذنب كلبك أطهر
فقال اليهودي : وقد فوجئ بحلمه وسعة صدره وحسن إجابته ..
والله إن هذه لمن أخلاق الأنبياء
أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله************
فليكن همكم هو الجد والاجتهاد والتعاون للحصول على أعلى الدرجات وتحقيق أغلى الأمنيات
__________________
أصعب هندسة فى الوجود أن تبنى جسراً من الأمل فوق بحيرة من اليأس
|