أخطأ حين وافق على اللعب مع هذا الصهيونى
ولكنه أصاب حين فاز وحين رفض مصافحته
ومن يتعجب من الكلام
فعلى نفس الصحيفه من حوالى أسبوع
خرجت مقالات بدا فيها السعادة حين دهست سيارة صهيونية مجموعة من الأطفال الفلسطينين
وعلى مواقعهم البذيئة تباهوا بهذا العمل ووصفوا الأطفال الفلسطينيين بأنهم إرهابيين
وقد أراحهم الله منهم وهم صغار!!!!!!!!!!
إذا فالكيان الصهيونى العنصرى لابد وأن يواجه بنفس الأسلوب وأكثر
شكرا على الخبر
__________________
الحمد لله
|