منطق الحزب الوطنى سابقا يتكرر و بقوة حاليا ممن يطلق عليهم التيارات الاسلامية ، فاختيار الجنة التأسيسية للدستور يثبت ويؤكد ذلك ن فالاستغناء عن الكفاءات واضح وملموس والاستعانة بأهل الحظوة والثقة هو الغالب ، و هذا مبدأ خاطئ لايتفق لا مع الاسلام ولا مع مبادئ الديموقراطية المتعارف عليها بين الدول
|