كعادته دائما د. أسامه الغزالى حرب
لايقرأ جيدا قبل سرد التاريخ
فلو قرأ جيدا لعلم أن تجارة المخدرات جزء أصيل من تجارة أفغانستان وباكستان ودول الشمال الشرقى الاسيوى المستقلة حديثا عن السوفييت وأيضا الصومال
أى أن هذا أمر عادى للبعض وربما سلاح لمحاربة الأعداء !!!!!!!!!!!
لكن هل تتخيل أن تجد بكينى وخمور فى الصومال وأفغانستان مثلا؟
وكم مواطن هناك يسكن بيوت كباقى بيوت البشر فى أقل دول العالم اقتصادا ؟
كان على الدكتور الغزالى حرب أن يفهم مصدر هذا الفكر ومنابعه أولا قبل التحليل
شكرا جزيلا أستاذنا على نقل المقال المعبر وان اختلفنا مع صاحبه سياسيا
فيبدو أنه كان فى ساعة صفا وضمير وطنى نقى
أدامهما الله عليه
جزاكم الله خيرا
__________________
الحمد لله
|