موضوع أكثر من رائع
و بالفعل نحن نفتقد كثيرا لثقافة الحوار و الاختلاف ، كل يتمسك برأيه و يعتقد أن الآخرون جميعا على خطأ ، وهذا ليس بغريب على مجمتع عانى على مدار سنوات طويلة من حكم ديكتاتورى ، فحرم الناس من حقهم الطبيعى فى ابداء آرائهم ،
ان شاء الله مع مزيد من مناخ الحرية التى قامت الثورة من أجلها سيعتاد الناس الاختلاف فى الآراء ووجهات النظر ، و فى النهاية سيأتى من يختاره الشعب ، فن صلحت الأحوال استمر وان لم تنصلح سيختار الشعب غيره ، هذه هى الديموقراطية التى ينعم بها العالم أجمع ومازلنا نفتقدها فى مصر .
جزاك الله خيرا و بارك الله فيك