لاحول ولاقوة إلا بالله
سياسة الضغط وفرض الرأى انتقلت لأهل الدين
وتليها إعادة وقف حال البلد من جديد!
هل هذه نقطة قوة أم منتهى الضعف ؟؟؟؟
أم محاولة التغطية على خطأ ما
سيخرج أبواسماعيل ليرهب الشعب البسيط بجَمعِه ومؤيديه وأنصاره ومن الطبيعى سيلحق بهم من لاعمل لهم سوى المشاركة فى أى مظاهرات عمال على بطال ( لزيادة العدد )وربما العبث بمقدرات الوطن - وكأنها ناقصة
فماتعودنا من الإخوان والمجلس العسكرى يتأثرون بمثل هذه المظاهرات
وغالبا مااستغلوها لصالحهم
وطبعا هذه الدعوات جاءت من مهاجرى امريكا أوحتى إيطاليا والخليج
لأن لو كان من داخل مصر كان عرف كويس
أن الميدان صار مصدر قلق للملايين من البسطاء
ربنا يولى من يصلح
وقادر يظهر الحق
ويزهق الباطل
شكرا جزيلا
__________________
الحمد لله
|