لن تكن نهاية العالم ان يخسر أبو إسماعيل
ولكن للعلم الخاسر الحقيقى هو مصر
فقد حدثت إنتكاسة للثورة وعاد دور المخابرات والصفقات المشبوهة التى لا نعلم ما هو المقابل لها
والتزوير المفضوح وسيأتى يوماً يلوم كل فرد منا نفسه أنه لم يقم بنصرة هذا الرجل المظلوم