تعليق الشيخ مصطفى العدوي على فرية أن أم حازم أبواسماعيل أمريكية ال***ية
نسأل الله أن يخزى الأمريكان ، فإنهم يحاولون الآن تلفيق أى وثيقة يُثبتوابها من بلادها أن أمه كانت أمريكية، وغاية ماحدث في هذا الصدد أن أمه زارت أخته ومرضت هناك بمرض القلب ، فاحتاجت إلى عملية مكلفة ، فصنعوا لها إقامةً ، مدة إقامتها ، ورجعت وماتت ، فهنا يستشهدون بهم ، يقولون أرسلوا لنا أوراق – يعني ماتت من عدة سنوات ،ولم تحظى بأى مساعدة من الأجهزة الأمريكية كامرأة أمريكية ماتت ، فرض إذا كانت أمريكية، وماتت ، لها حقوق ، لها مستحقات ، لها معاشات ، لها ، لها ، لورثتها كذا ، كل هذا لم يحدث فالآن يريدون ورقة تأتيهم من المخابرات الأمريكية ممكن تأتيهم ملفقة ، أو أىشيئ ، وبعد انتهاءالإنتخابات يقولون نحن غلطانين ، فوالدتك لم تكن أمريكية ، بعد أن تًقضى الأمور، فهذا الذي ممكن أن يحدث ، لأنهم شياطين إنس والعياذُ بالله ، وشياطين الإنس لا يٌؤمَنوا على شيئ ٍ أبدا ، هم في كل شيئ وارد . فلم يظهر لنا جديدٌ في شخص ٍ يُعلِن عن هويته ، أن هويته وهمته إقامة شرع الله إلا ماذُكِر ، فلذلك الموقف لن يحدث فيه أى تغير إلى هذه اللحظة ، وهو وعدنا وعدا ً بعد أن أتي َبه ، وَعَدّ وعدا ًأن يجتهد قدر استطاعته لإقامة شرع الله ، وأُخِذت عليه العهود والمواثيق وقُيضت بقدر استطاعتنا ونحن لا نملك إلا هذا من باب تقليل المفاسد إلى أبعد حد ، من أجل هذا فقط - تقليل المفاسد كما ذكرتُ لك َ آنفا ً ، إذا كانت هناك درجات تعطي ، هذا سيأخذ 60% ، وهذا يأخذ 50لم يصل واحد منهم إلى 100% ، ولا إلى 80 ولا إلى 70 ولا إلى 60 مثلا ً، لكن تختار الذي هو أقرب لأنك فرض عليك واقع ُ مرُ تعيشه فىهذا الباب فقط