أبدًا لا نجزع.. أبدًا لا نَهُن.. أبداً لانحزن.. أبداً لانيأس.. اليأسُ قرينُ الكفر.. أبلَسَ أي أيَسَ.. ابليسُ يائس..( نصارع القدر بالقدر ) على طريقة عبد القادر الجيلانى..باستغفار و دموع فى عينى عبيد يحب ربهم أن يراهم متوسلين باكين.. ماضونَ فى طريق الحرية.. نقهرُ الظلمَ و الظالمين.. فى ساحات القضاء و قاعات البرلمان و الميادين.. هى سمات البقاء للأمم.. كما جاء فى الحديث ( أولهم إفاقة بعد مصيبة، و أسرعهم كر بعد فر، و أمنعهم من ظلم الملوك).. تقدموا لازلتم فى الفلب من شعبكم.. مانح الشرعية للبرلمان و الميدان.. و لتنعق الغربان لأمثال عمر سليمان!!!
[/SIZE][/B][/FONT][/COLOR]