لاجديد
فهؤلاء من يريد ون أزهر متشدد معزول عن أهله
وإذا كانت الديمقراطية لديهم حرام
فماذا تنتظر منهم ؟
ربنا يهديهم ولايفتحوا علينا هذا الباب من سباق الفتاوى
حتى لانجد مباراة صارخة بين الشيوخ وميولهم بسيل من الفتاوى كل حسب توجهه
هو لوقال هذا رأى - سيحرم من منصبه ؟!
وإذا كان مايسعى له تحت التأسيس فماذا سيكون بعد؟
أتراه عندها سيختار لنا أمير البلاد ؟!
أرحموا الأزهر من تشددكم يرحمكم الرحمن
فرسالته أسمى وأنقى من فرض الرأى باسم الدين
شكرا جزيلا
__________________
الحمد لله
|