السلام عليكم ورحمة الله
عمر الكذب مكان سبيل للنجاة وعمر الكذب ملية مبرر
ومن كذب فقد وقع فى الحرام ايا كانت المبررات
يقول الصادق عندما سؤل عن الكذب " ..... ايكون المؤمن كذابا قال لا "
ويقول فى حديث اخر " إياكم والكذب فإن الكذب يهدي إلى الفجور وإن الفجور يهدي إلى النار وإن الرجل ليكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا"
حتى فى المزاح او الهزار زى مبنقول قد نهينا عنة
يقول الصادق صلى الله علية وسلم " لا تبلغ حقيقة الإيمان حتى تدع الكذب في المزاح "
ويقول سبحانة "اتقوا الله وكونو مع الصادقين "
فالصدق دائما منجاة والكذب مهواة ولا لة مبرر
الا فى حالات نادرة جاز فيها كاصلاح بين المتخاصمين او انقاذ حياة
او اصلا بين زوجين فهذا جائز ويعود على نية الرجل
وبعد هذة المقدمة اتفق مع راى حضرتك فى رايك
ولكن اتصور ان تاتى بافضل صورة او بصورة طيبة حفاظا على الشعور
بارك الله فيكم