رسالة من باحث دكتوراة أردني في ماليزيا..
هنيئا للأمة الإسلامية كلها بحازم أبو إسماعيل
فلو لم يكن له فضل إلا أنه أحيا في نفوسنا حب شريعة الله
...
وعلم الناس صغارا وكبارا مبادئ الحكم والسياسة في الإسلام لكفى.
لقد أنار حازم أبو إسماعيل عقولنا بنهضة فكرية وسياسية.
ووضح للعالم ما عجزت كليات الشريعة والسياسة والقانون أن توضحه للناس عن النظام الإسلامي.
وأجبر متابعيه في مشارق الأرض ومغاربها على أن يسمعوا له.. وأن يسهروا الليالي وهم يتابعون أخباره لحظة بلحظة .
هنيئا لنا بك يا شيخ حازم .. فإن منعوك فستبقى أنت الرئيس في قلوبنا
م.ل
|