اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أ/ رضا الجوهرى
أهلا بك فى وطنك الثانى مصر
وشكرا لكم على كم النصائح المغلفة بالإهانات لشخصنا
ولكن أى تاريخ تتحدثى عنه ؟؟؟؟!!!
تاريخ مصر أم تاريخ المملكة المغربية الشقيقة أم تاريخ دولة الخلفاء الراشدين ؟
هل أقام المصطفى الكريم دولة الإسلام فى نفس العام التى بدأ رسالته أم انتظر لوضع الأساس الطيب ثم أقامها على أرض صلبة لتعيش القرون؟
بلد فتك الفساد ربوعه وتنتشر فيه الفوضى بأخطارها وعلى رأسها الأخلاق التى سقطت منا سهوا وعمدا
هل يخرج علينا قائد المسلمين ليعلن قيام دولته مترامية الأطراف وأساسها كما فى مصر فى كل الدول العربية والإسلامية
أنا بسذاجتى ومحدودية تفكيرى وعقلى أقول لكى
ستسقط سقطة لم ولن يقم لها قائمة بعد ذلك
ماانتقل الخالق من صيف الدنيا لشتائها فجأة هكذا وكما نريد نحن الأن
علينا جميعا الكثير لنفعله
فماذا فعلتم فى وطنكم وماذا فعلنا فى وطننا؟؟؟؟ أم سنقيم الدولة الكبرى بالتعاطف ومجرد الكلام
وأخيرا أرجوأن تتقبلى رأيى على قدر فكرى
فربما اختلاف الطقس والثقافة والاطعمة بين الأوطان هى التى تتحكم فى ذكاء الإنسان !!!
شكرا جزيلا
|
و ليه حتسقط الدولة ؟
و في ضل هذه الأوضاع، هل الأجدر بأن ينتخب عمرو موسى أو أحد عملاء الصهاينة أم شخص أمين يطبق شرع الله خطوة خطوة تدريجيا حتى يزول الفساد و الإنحلال الأخلاقي.
الأمانة عامل مهم جدا جدا يجب توفره في الحاكم
أما بالنسبة للنهوض بالإقتصاد ، فالأحرى بكم أن تتنتخبوا الأمين الذي يستأمن في مال الشعب ، و ليس من ينهب و يسرق و يزور. و أصلا أبو اسماعيل قدم برنامج اقتصادي رائع .. و الله العظيم أنا مهندسة دولة في الإقتصاد التطبيقي و أعمل في وزارة المالية في الرباط أعجبني جدا برنامجه الإقتصادي ، هو صراحة في البداية ممكن إنها تكون بعض الصعوبات، لكن النتائج ستكون هائلة بإذن الله.
لكن إذا ما انتخبتم أحد عملاء الصهاينة، فبالفعل ستحل اأمور في البداية لأنه ربما سيأخد قروض من البنك الدولي لإنعاش الميزانية و ترجعوا إلى النقطة الصفر و تعوموا في بحر الديون و الإعتماد على مال الأجانب ... يعني من الأساس لم يكن هناك داعي للقيام بالثورة من الأصل
و أريد الإشارة إلى نقطة مهمة فالقضيه ليست قضية حازم القضيه قضية شعب أراد أن يعيش بكرامه فأبى البعض ذلك فبعض الناس يظنوا أننا ندافع عن الشيخ فقط وشخصنوا القضيه ه
القضيه قضية إنك ترضى بالتزوير ورفض أحكام القضاء وضرب بها عرض الحائط
و الله حال المسلمين بات يبكي
الله المستعان