أبوبسملة
ايها الرجل الذى عهدناه رجلا
هذا ابتلاء من الله لك
وكم كنت ثابتا مثل الجبل فى تلك المصيبة
كم كنت تستقبل المعزين بابتسامة عريضه توضح مدى صبرك
انا اعلم ان قلبك يحترق من الداخل
ولكن اخى الحبيب
رزقك الله الصبر فهذه المصيبة قد صدمت كل اخوانك فانت تعلم انك من القلائل الين نكن لهم كل تقدير
رزقك الله الصبر
وجعل ها البلاء فى ميزان حسانتك
|