فى زمن هيمنة القلة المتشددة والتى تظن نفسها كثرة بقبلات الرأس والكتف والايدى والأقدام
صرنا لانستطيع التفريق بين الصادق والكذاب
حتى بين حملة الرسالة الطاهرة
بين أصحاب الضمير السلفى الفطرى
والضمير السلفى السياسى المتلون
وزى مابيقولوا ( لابيرحموا ولابيسيبوا رحمة ربنا تنزل )
لم يصوبوا غضبهم يوما نحو المحتل الصهيونى ولكنهم الأن يصوبوه نحو أقوى جيوش الأمه !
ولا أدرى من الأن يكيل الإهانات لجيشه ويعمل على تفكيكه وزعزعته
ننتقد زيارة المفتى العابرة والتى يتمناها كل مسلم غير مسيس
ونجهز المكائد لجيش كم قهر هذا الاحتلال !!!!!!!!!!!
وزى مابيقولوا ( أسمع كلامك أصدقك أشوف أمورك أستعجب )
شكرا جزيلا على مروركم جميعا
__________________
الحمد لله
|