تجار الدين ومدعو الحريات
امتصوا كل رحيق (نعم ) واستولوا على كل مقاعدهم وسلطاتهم بها
وهاهم الأن يحاولون شفط أى رحيق فـ (لا ) من أيدى المخضرمين سياسة
لتتبقى فى النهاية الفتافيت للمتوهمين كالعادة
شعارهم
صديقى وحليفى وشريكى حين تكون مصلحتى !
ويبدو أنهم يملكون رمانة الميزان
يسخرون الكل طواعية لخدمتهم !!!!
لن يكون هناك دستور ولن يسمحوا بانتخابات رئاسية
بل ستختطف البلد خطفا
__________________
الحمد لله
|