اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohamad fawzy
أستاذ خالد، عن نفسى لو أقسم أبو إسماعيل على نفى ال***ية الأمريكية عن أمه سوف أصدقه (مع عدم عصمته فالعصمة للأنبياء) ولكن على افتراض حسن النية فى رجل يدعو إلى الله، وسؤالى، هل نضب الإسلام وعجزت مصر عن إنجاب إنسان غير أبو إسماعيل يرفع راية الإسلام؟!!
أليس عبدالمنعم أبوالفتوح مسلم مشروعه إسلامى؟
أليس محمد مرسى مسلم مشروعه إسلامى؟
أليس العوا مسلم مشروعه إسلامى؟
لماذا لم يتبنوا نظرية المؤامرة بالشكل الفج الذى يتبناه أنصار أبو إسماعيل؟
لماذا لم يروا فى أنفسهم المخلصين الوحيدين للإسلام؟
أنت تقول أن المقصود الإسلام وليس حازم، وأنا أخالفك الرأى تماماً
فأنا ضد حازم أبو إسماعيل لأن كذب وأراد جر الأمة إلى الفتن للوصول إلى غرضه
وهذه أنانية ممقوتة ومرفوضة وطريق محفوف بالدماء والكره والفتن
أقسم بالله العظيم أنى كنت من مؤيدى أبو إسماعيل وكنت معجب برؤيته على استحالة تنفيذها عملياً على أرض الواقع إلا أنى كنت متفائل به، ولكن عندما يخرج الأمر عن مساره الطبيعى وينحرف إلى طريق البلطجة والإستعراض وفرض سياسة الأمر الواقع ونكران القوانين، لابد أن تكون هناك وقفة قوية وحازمة سواء معه أو مع غيره ممكن يقوم بهذه الأفعال، فإذا كان يهدد الآخر ويستعرض بأنصاره وهو مجرد مرشح فكيف به إذا أصبح رئيساً لمصر؟!!
كلماتى هذه لا أبغى سوى وجه الله
وأرجو أن تقرأها جيداً وتفهم معناها كى نصل إلى أرضية تفاهم
وإلا فسوف ينفخ كلا منا فى قربة مقطوعة حتى (ينقطع نفسه) ومش هنوصل لشئ!
|
أخى الحبيب أستاذ محمد
علمت من مشاركة الحبيب فى الله أبو إسراء أنك مدرس بالأزهر الشريف ولم أكن أعلم ذلك
فأنت لست أخاً فى الله فقط وهذا شرف لى طبعاً بل وصديق فى مجال ومحل العملبالنسبة لموضوع القسم فقد أقسم الرجل على أن أمه لا تحمل ال***ية الأمريكية وأمام علماء أجلاء شهدوا جميعاً بذلك وأنت فى الأزهر وتعلم أيضاً أن اليمين يكون على نية المُحلف وليس على نية الحالف
أعلم حبيبى فى الله أن ليس كل مسلم مشروعه إسلامى كما أنك لن ترى من كل هؤلاء إن سمح المجلس العسكرى لأحدهم بالوصول لكرسى الرئاسة أى مشروع إسلامى
إن من قام بالتزوير اليوم وحجب أقوى مرشح اسلامى حازم ابو إسماعيل لقادر على التزوير غداً ويومها لن ينفع أبداً الندم
كيف يُظلم رجل بيننا وبعد أن مات منا من مات من أجل الحرية والكرامة والعدالة الإجتماعية ونأتى اليوم لنقول مش مهم حازم فيه غيرة وغداً مش مهم .... فى غيره وبعد غد مش مهم .............. ليأتى يوم نقول مش مهم الإنتخابات دى الإنتخابات القادمة بعد أربع سنوات ليأتى جيل أخر يقول مش مهم الثورة دى بعد 60 سنه نبقى نعمل ثورة
إن البلطجة كل البلطجة أن يرفض قاضى حكماً قضائياً من مجلس الدولة ثم نتهم رجل يدافع عن نفسه بالبلطجة
ألم تسطيع لجنة انتخابات الرئاسة أن ترفع بلاغاً للنائب العام للحصول على حكم قضائى بصحة موقفها أم أن هذه الأوراق لا يجب أن يراها خبراء التزويروالفحص الجنائى ألسنا فى دولة القانون أنا معى حكم واجب التنفيذ وعليه إما يتم التنفيذ أو الطعن وتقديم أدلة الإدانه
لا أطلب منك أن تكون معى ولكن أطلب منك أن لا تكون ضدى نفترض أننا ندافع عن باطل أتركنا حتى تكون الصورة واضحة لنا وللجميع ولا تهبط من عزيمتنا كما أنك لن تنال خيراً بإثبات كذب الرجل وليس هذا دورك إنه دور لجنة الرئاسة وهى لم تأتى باى دليل معتبر قانوناً حتى الأن فدورك كمسلم لو كان أبو إسماعيل فعلاً كاذباً أن تسترة وأن أن لاتخوض فى عرضة
لن أظن بك سوى خيراً وقد قلت صراحة أنك لا تريد إلا وجه الله فلما لا تعطى لنفسك الوقت الكافى للإطلاع على كل الأدلة السابقة على صدق الرجل وأن تقوم بنفسك بالتجربة والبحث حتى يكون كلامك عن قناعة تامة وعليه فلن أنتظر من حضرتك رد الأن ولكن أرجوا أن تقوم بهذا الرد بعد أن تتأكد بنفسك بأدلة لا يشوبها شائبة ستجد فى موضوعنا هذا ما قد يساعدك