فانفض سيدي عنك وهن الصدمة.. وتهيأ كفارس مغوار للجولة القدامة.. ولا تحرمنا نصرتك لمن تراه في جنود المشروع الإسلامي.. ولتكن فينا كالحسن بن علي لتحقق التجرد المطلق لله ولرسوله ودينه.. وثق بأن قامتك كزعيم أمضى من قدر الرئيس.
هكذا يكون الحديث والنصيحة لنغلق باب الفتنة
وحتى لانخسر دائما ليس بأيدينا ولكن بأيدى من يرسلوا بنا لدائرة الصدام تحت شعار (مؤيدين)
وعند أول إساءة لديننا ستجدهم عنه منفضين
بل وربما بهذه الشعارات متاجرين
ربنا يهدينا أجمعين
شكرا جزيلا
__________________
الحمد لله
|