ليته كان عضوا في لجنة السياسات ، بل في اللجنة العليا للجنة السياسات
وبالطبع لم يبلغ الأزهر بشئ ، لأن العسكري يريد فلسفة المنصب على أنه منصب ديني وليس سياسي ،وبالطبع هذا تحريف وتزوير ، لكن على العموم هذا سيوقع الأزهر في اشكالية جديدة ، وهي أن الأزهر بعد الثورة -كقيادة - كل عمله سياسي ، مثل وثيقة الأزهر وغيرها ، فسيطعن على شيخ الأزهر بأنه منصب سياسي من خلال تدخلاته السياسية هذه .
|