رسالة إلى المختلفين مع الأستاذ حازم أبو إسماعيل
طبعاً هذه الرسالة موجهه للمنصفين
اقتباس:
أوجه رسالتي هذه إلى المختلفين مع الأستاذ حازم أبو إسماعيل والمختصمين معه، وليس إلى مؤيديه ومناصريه والمتفقين معه، لأن الحق أحق أن يقال ويتبع:
أولاً: من قواعد الشرع الشريف أن البينة على المدعي، واليمين على المدعى عليه. فأنا إذا أدعيت عليك شيئًا فأنا المطالب بإظهار بينة، أي دليل صريح وواضح على صحة دعواي، ولست أنت المطالَب بإحضار الدليل على براءتك، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لو يعطى الناس بدعواهم لادعى ناسٌ دماءَ رجال وأموالهم».
ثانيًا: إن مجال إثبات الدعاوى أو نفيها ليس على صفحات الإنترنت أو أوراق الصحف، بل مجاله القضاء، وقد صدر حكم قضائي خاص بهذا الأمر لا ينبغي أن نغفله أو نتجاهله أو نغض الطرف عنه، وإذا صار كل منا مدعيا أو محاميا ومدافعا وقاضيا فنحن بذلك نفتح باب شر عظيم، وهو مظهر من مظاهر الفوضى المتفشية في مجتمعنا.
ثالثا: إننا نتفق على أن لجنة الانتخابات الرئاسية محل شك كبير، حتى وإن كانت القرارات التي تصدرها لا تزعجك. ومجرد صدور تصريح كمثل الذي صدر عن المدعو حاتم بجاتو، بأنهم سيمنعون الرجل من الترشح سواء بقضية ال***ية أو بغيرها، كفيل برد هذه اللجنة وكل ما يصدر عنها لو كنا في دولة عادلة تحترم مواطنيها، لكن الأمر ليس كذلك مع الأسف.
================================================== ================================================== ================================================== ================================================== ================================================== ========================================
لااوفقك على البند الثالث والاسباب
1- الاخوان وهم اول من وافقوا على بقاء المادة 28 من الدستور
2- مهاجمة القضاء والعسكر والشرطة لا يليق لانهم عماد الدولة وهم اساس قيام الدولة وبهذا يكون اهدار وهدم للدولة
3- الا تتفق معى انة من البدية سقوط النظام يعنى سقوط دستورة بالكامل لكان هذا يريح الجميع الان ولكن الموافقة علىى تعديل البعض منة جاء اكبر خطا لانك لو تفتكر ان التعديلات التى تم الموافقة عليها فى الدستور هى فكر الرئيس السابق مبارك فكان من الاحرى سقوط الدستور معة وبناء دستور جديد من البداية وما نحن فية الان هو مصائب دستور فاسد لنظام كان فاسدا
ولا تسالنى نعمل اية لان غير المطالبة بحل مجلس الشعب والشورى واى انتخابات تمت لان ما بنى على فساد فهو فاسد
|