بارك الله فيكم وجزاكم خيراً
لمرة أخرى: تغيير لجنة الانتخابات الرئاسية وإلغاء قراراتها وتغيير المادة 28 ضرورة ثورية.. ليس لمصلحة أحد ولكنها لمصلحة الوطن كله، والساكتون على هذا الآن لأنهم يحسبون أن الأمل ما زال موجودا يقطعون على أنفسهم خط العودة حين تظهر المؤامرة كاملة ويفوز مرشح المجلس العسكري! حينها سيفقدون كل أساس موضوعي أو أخلاقي للمعارضة.. وحينها سيكون قد اكتمل الانقلاب العسكري، ونراكم مرة أخرى بعد نصف قرن!
***
لست حكيما ولا عبقريا والله.. ولكن المسار واضح لمن لا يعميه حب المذهب!
وياليته مذهب كنا فهمنا مبادئه ونفع معه الحوار ولكنه عداء الإسلام لا أكثر لا مبادئ له