القيادة المتسلطة : تسمى تلك القيادة بالتسلطية أو الدكتاتورية أو الأوتوقراطية ، وفيها ينفرد القائد بالرأي واتخاذ القرار ، والعلاقة بينه وبين مرءوسيه أساسها الإرهاب والخوف وإتباع التعليمات دون مناقشة ، و يقل فيها جو الحرية إلى حد يقترب من العدم . والاتصال غالباً بين القائد والجماعة اتصال رأسي أي من أعلى إلى أسفل في صورة قرارات من القيادة العليا لإلى المرؤوسين ، وليس للمرؤوس الحق في تصعيد آرائه إلى القيادة . نظره سلبية لأراء الجماعة ، فإن الأهداف غالباً ما تكون غير واضحة أو غير معروفه لديهم ، ويسعى القائد إلى أن تظل العلاقات بين أفراد الجماعة ضعيفة حتى لا يحدث أي تكتل ضده . القيادة الديمقراطية : وفى ظل القيادة الديمقراطية يشارك الأفراد في وضع الأهداف والتخطيط والتنفيذ للأنشطة ،وتقويمها،والمسئولية في ظل القيادة الديمقراطية موزعة على الأفراد ، ويفوض القائد بعضاً من سلطاته إلى مرؤوسيه . أن القيادة الديمقراطية هي أفضل الأنماط حيث تسود العلاقات الإنسانية بين أفرادها ، ويقود القائد أفراد الجماعة .
__________________
وتدور الدنيا بينا وتجرى مهما تجرى وكل نار تطلنا نخرج منها اقوى بالحب بالعمل بالجهد بالعرق نبنى مصر جديدة يالا يا اهل الجودة نبنى عقول جديدة ونرجع الثقة فى مصرناالحبيبة
الموافى الامام
|