كيف لمن لم يمنح المعلمين أية حقوق وهو على رأس المنظومة التعليمية ، وقد كلفه الله بمقاليد الأمر كله ،
أقول كيف له أن يكون لسان حالهم ورافع مظالمهم ؟
لم ينجح سيادته إلا فى تحاشى الاصطدام بالمعلمين عبر سياسة المماطلة والتصريحات التسويفية ، والغير جادة
وهو الخطأ الفاحش الذى وقع فيه الوزير السابق
وبقى أن نقول :
أيها المعلمون ..
لا تحلموا بعالم سعيد
فخلف كل جمال يرحل جمال جديد
__________________
استودعكم من لا تضيع ودائعه
|