بعدما رأيناه من سرعة استجابة لأمناء الشرطة و طلباتهم و الخوف منهم و سرعة الاستجابة على كل مطالب من فضل مصلحته الخاصة على مصلحة البلاد
وفى نفس الوقت تعنت شديد وصل لدرجة الاستهانة بنا و بمطالبنا فلم يعد يجدى معهم سوى الامتناع عن التصحيح فى الامتحانات العامة
|