من جرأ هؤلاء على رجال الدين سوى صراع بعضهم على السلطة ومتاع الدنيا
وكان عليهم أن يكونوا من الزاهدين والداعين للوحدة ونبذ الفتنة ليكونوا خير قدوة للعباد
ربنا يتولانا برحمته ويهدى قومى لجمع الكل فى وقت يتحينه أعداء الدين على الحدود للفتك بالكل
من لايستوعب فماعسانا نفعله وقد صرنا نهبا وسخرية للمتأمرين داخليا وخارجيا
نخسر كل يوم علامة فى دين الله وهدى الحبيب
اليوم الدكتور وسام فمن غدا بالله عليكم ؟
وإلى متى تعنتكم واصراركم هكذا على قلب الحقائق من أجل مكاسب دنوية لم ولن تنالوها إلا بالمزيد من دماء الأبرياء
فهل هذا هو اختياركم ؟
إذا فاخرجوا من عبائة الدين السمح الذى يتبرأ من كل أفعالكم
جزاكم الله خيرا
__________________
الحمد لله
|