أولا : كيف يكون من قُتل فى رقبة الشيخ والشيخ لم يدعو للذهاب للإعتصام سواء من قريب أو بعيد ، حتى انه دعا المعتصمين قبلها وهم فى ميدان التحرير إلى فض الإعتصام والمعتصمين رفضوا
فهم لم يذهبوا من أجل الشيخ بل ذهبوا من أجل قضية وطن كثُر الساكتون والغافلون عنها .
ثانياً : لو صح ما ذهب إليه ذلك الشخص لقلنا أيضا إن من قُتل فى ثورة 25 يناير فى رقبة خالد سعيد .
ما هذا المنطق الذى يتكلم به أديب ومن على شاكلته
إعدلوا يرحمكم الله .
وأخيراً أقول ( إن للعبودية ضحاياها وهى العبودية ، فكيف لا يكون للحرية ضحاياها وهى الحرية )