لا حول ولا قوة إلا بالله
أنا لا أستطيع أن ألقى باللائمة عليكِ وحدك
فربما تخليتِ عن نظارتيكِ لحظتها ،
أما القتيلة فقد ارتكبت الجرم الأكبر بمحاولة استعمال الكيبورد خاصتك
وأحسبها كالمنتحرة ، إذ كان يجب عليها أن تتوقع هذا المصير حين قررت أن ترتكب ذات الفعل
عموماً أقول ناصحاً :
حاولى التواصل مع أهل القتيلة وعشيرتها لعلهم يقبلون منكِ ديتها
وإلا فأنت ستواجهين حرباً ضروس لا قِبَلَ لكِ بها بحالٍ من الأحوال
وفى النهاية لانملك إلا تقديم خالص التعازى فى الفقيدة .
__________________
استودعكم من لا تضيع ودائعه
|