أري أن مصر في المرحلة المقبلة تحتاج لرجل سياسي محنك فلو فيه حاجة تدين عمرو موسي عاوزة أعرفها حتي أستطيع أن أدلي بصوتي لكونه أمانة أما النتيجة فهي علي الله و ماعلينا إلا أن ندعو الله بأن يولي علينا الأصلح لكن موضوع إنه من الفلول أو يحسب علي النظام السابق كلام شعارات لا أفهمها فمن الممكن أن يكون من النظام السابق و لكنه رجل جيد فما المشكلة اذن
المناظرة التي تمت بين الدكتور أبو الفتوح و السيد/ عمرو موسي
رأيت من خلالها أن الدكتور أبو الفتوح يريد أن يمسك العصا من المنتصف و يحاول تجميع كل الخيوط هذا أولا بجانب أنه مرشد سابق للإخوان المسلمين فوجدت أنه لم يقل الحقيقة عندما أنكر المقولة التي قالها له عمرو موسي فلقد سأله عمرو موسي هل عند رأيك الذي قلته للإعلامية مني الشاذلي في أن المسلم من حقه أن يصبح مسيحي و المسيحي من حقه أن يصبح مسلما فهذه حرية شخصية و له من الدولة كل الحقوق فقال له الدكتور بأنه لم يقل ذلك و لكنه يستتاب مدة معينة و هناك رأي بأن يستتاب طول العمر و قال الدكتور أنني مع هذا الرأي و لكن تم عرض الحوار الذي تم بين الاعلامية مني الشاذلي و الدكتور و وجد بالفعل أنه قال بنفس النص الذي عرضه السيد عمرو موسي بجانب أيضا أنه أنكر ما و جد في كتابه بخصوص العنف و قال بأنه مقتبس عن مجموعة من الشباب و هذا غير صحيح
أما السيد عمرو موسي وجدت في حواره أنه كان صريح