لو لم يكن عمرو موسى رجل بحق وصاحب كلمة مسموعة لما تنازل عنه النظام السابق ابد ولكنه صاحب مواقف كثيرة وانا معه هذا الرجل الذى اطلق عليه العرب وقت ان كان بالوزارة داهية العرب لذا تبذل الدول الخارجية جهودا كبيرة لمنعه من الوصول للحكم لعلمها ان هذا الرجل يملك الكثير لصالح مصر وهى لاتريد لنا ذلك اما الاخوان فهم يخشون على الكراسى وملايين التبرعات التى هطلت عليهم من دول الخليج وغيرها وليس لهم ادنى خبرة بادارة بلد بحجم مصر حكموا عقولكم وانتخبوا عمرو موسى ولا تنسوا ان الاخوان فى النقابة باعوا المعلمين وافسدوا قانون الكادر ولن يعطوا المعلم اى شئ
|