هكذا يولد اجتماع الأزهر مع السلفيين مع الصوفيين المعتدلين فكرا وسطياً يقوم على التوحيد الصافي ، ويكشف زيف الماكرين من أهل البدع والخرافات ، وزيف الذين يتلقون الملايين من أموال زكاة الخمس الصفوية التي ترسلها دولة المجوس بإيران لأتباعها ، فلن تكون مصر أبدا رافضية تسجد لأبي لؤلؤة المجوسي وتلعن أبا بكر وعمر وأمهات المؤمنين ، ولن تكون مصر أبدا تابعة لملالي إيران الذين مازالوا يحنفلون بأعياد المجوس إلى اليوم حول النار
|