6إبريل وجمعية التغيير ورجال الفضائيات والإعلام الثورى قاطعوا الانتخابات ولم يساندوا الثوار أمثال أبو الفتوح وحمدين
والأن يسارعون لمساندة الإخوان
ياترى خايفين على البلد ولا على أنفسهم ؟
لايخشى شفيق إلا اللى عامل مصيبة
لو هذا الشعب يتقى الله
ماوضعنا سبحانه وتعالى فى هذا الموقف
الموت بالسم أو الموت بالرصاص
مازق وضعنا فيه من تولوا السلطة من شهور
فكم مأزق سنقع فيه بسبب أطماعهم وسياستهم التكويشية
المقاطعة هنا أفضل الحلول حتى لانتحمل وزر المشاركة فى ضياع البلد
فكلا الطرفان كاذبوووون ومتسلقوووون ومتلونوون
شكرا
__________________
__________________
الحمد لله
|