لقد عملت في أبو ظبي لمده ثلاث أعوام مدرس لغة فرنسيه بمدرسه خاصه وكان كفيلي فلسطيني " وأعلم أن الكثير سوف يقولون كيف كان كفيلك فلسطيني ولكنني والشهاده لله لم أجد منه سوي الموده والحب والإحترام والطيبه هذا بخلاف حتي الأن يتصل بي كل فتره كي أعود إلي المدرسه هذا بخلاف الكثير من الزملاء بمختلف ال***يات ما زالوا علي إتصال وتواصل " الامور هناك إنت وحظك مع شغلك وكفيلك
|