وطالب المحامي سرعة الفصل في القضية قبل أن تجري جولة الإعادة، والتى قد تسفر عن فوزه بمنصب رئيس الجمهورية، مما يشكل اختراقاً للدولة والمؤسسات المصرية، وتهديداً للأمن القومي المصري، مما ينذر بكوارث مستقبلية لا يمكن تفادي نتائجها؛ لأن أبناءه أمريكيين أقسما قسم الولاء لأمريكا.