ربنا يسترها
يا عم ما إنتوا دمرتوا الشرطة عايزين منهم إيه تاني حتي قانون الطواريء أللي كانوا بيلموا بيه البلطجية إتلغي يعني هما مش بني آدمين لما ينزلوا يضيعوا حياتهم بدون قانون يحميهم في الوقت إللي من حق أي بلطجي يتعدي علي أعلي رتبة إلوقتي والكل يفرح ويتشفي فيهم ويوم ما يتعامل مع البلطجي نقول يا عيني دا ظلمه دا ضربه خلينا نقول كلمة حق الشرطة عشان تقدر علي البلطجية لازم يكون فيه قانو ن يحميها هما عملوا إلوقتي زي المدرس جردوه من كل أدواته وقالوا له التعليم إتدهور دا أنا لما بأدخل الفصل وألاقي نصف الفصل ما عملش الواجب أو النشاط ما أقدرش أعاقبه خوفا من بطش الوزارة وولي الأمر مع إن دا في مصلحة الطالب ولكن أتغاضي وممكن أعبر عن إستيائي في ملف الإنجاز لكنه ليس وسيلة سريعة للطالب لمعرفة تقصيره معي لذلك لا يشعر الطالب بالعقاب علي فكرة في منطقة قريبة مننا خرج من يومين مجموعة مسجلين خطر ومشهورين بالبلطجة ومسيطرين إلوقتي علي المنطقة و بنقول لشيخ الحارة إيه الوضع قال أصل قانون الظواريء إتلغي وكل البلطجية خرجوا
ولسة
|