بالإضافة إلى المزاج العام المؤيد للغش لدى الإدارة العليا والمسئولين بالأزهر فجميعهم يقيناً يعلمون بما يحدث من مهازل فى امتحانات النقل والشهادات على مستوى الجمهوية وفى جميع المعاهد، وبدلاً من التحقيق والعمل على إنهاء هذه المهازل نجد سلبية ومباركة رسمية على ما يحدث وآخرها القرار الأخير بإلغاء قرار الرسوب وأعمال السنة!
أخشى ألا تقوم قائمة للأزهر بعد اليوم فالوضع تعدى مرحلة السئ بمراحل والإنهيار أصبح السمة الغالبة لأداءه على جميع المستويات (التعليمية والإدارية)، وإلى الله المشتكى.