إنا لله و إن إليه راجعون
ليست اعتراضا لا سمح الله ولكنها مجرد تذكرة فقط
حالة وفاة لأحد المراقبين فى لجنة بالسيدة زينب و اخرى فى اليوم الأول بالشرقية و غيرهما
ليس تدخلا فى حكم الله فهى اعمار مقدرة وآجال لها نهاية
ولكنها دعوة للنظر باهتمام و رحمة إلى طلبات الاعتذار التى يتقدم بها الملاحظ و المراقب عندما يُبتلى بجواب ندب للملاحظة فنجد الرفض المتعنت و المذلة و المهانة التى تجعل المريض فعلا لا يذهب للكنترول لكى يعتذر عن المراقبة حتى لا يُهان
أتمنى فيما بعد إن شاء الله و قدر لنا الحياة أن تُراعى مثل هذه الأشياء أو نجعل الندب للملاحظة اختيارى لمن يريد
لقد أصبحت المهانة التى يتعرض لها المراقب و الغش الإجبارى تحتاج إلى وقفة من الرئيس الجديد
|