في أول لقاء تليفزيوني مع السي إن إن سيسأل المحاور الأمريكي مرسي قائلا:
سيادة الرئيس محمد مرسي، هل أنت على استعداد لاستقبال رئيس وزراء اسرائيل في مصر لدعم السلام بين مصر وإسرائيل؟
لو انت مكان مرسي ماذا ستكون اجابتك التي لا تفتح عليك عداء سافرا لإسرائيل وأمريكا وفي نفس الوقت لا تغضب منك قواعدك الشبابية الإسلامية والثورية واليسارية في الشارع المصري والعربي؟